مقتطفات

My Photo
Name:

هذة المدونة لمحات من بعض ما أحب و أتذوق...أو من بعض ما يستوقفنى فى الحياة

Wednesday, June 15, 2005

أوراق متناثرة


  • نحو بناء بلوق مدونة أفضل.....عشرة نقاط أساسية عن كيف تحيلبلوقك مدونتك الى موقع فعال
  • تعلم كيف تقول لا....مقال رائع..استفدت منة شخصيا
  • Linux Newbie Administrator guide مرجع شامل للمبتدئين فى استخدام اللينوكس الإجابات بسيطة,نموذجية , مدعمة بأمثلة ...المرجع مدعم لكافة أنظمة اللينوكس و خاصة Red Hat و mandrake
  • الى كل مبرمجى ال PHP نقول لكم كل سنة و أنتم طيبين بمناسبة مرور عشرة أعوام على مولدة
  • Cataga موقع بحثى جديد للbookmarks يعتمد بشكل أساسى على del icio us بالإضافة الى مواقع لأخرى شبيهة
  • إن فتشت فى شجنىقصيدة جميلة من مدونة جديدة أعجبتنى للشاعر و الكاتب محمد الأمين محمد الهادي

Tuesday, June 14, 2005

Message In a Bottle

Message In A bottle عنوان فيلم جميل ل Kevin Costner لكن ليس الفيلم هو المقصود هنا ...إنما ما أقصدة هو موقع جديد يقدم فكرة مبتكرة و غريبة..الفكرة ببساطة هى أنة بإمكانك أن ترسل لنفسك أو لأى شخص اخر رسالة تصلة فى المستقبل فى التاريخ و الوقت الذى تحددة....تخيل مثلا انك تحلم بأن تعمل فى مؤسسة مشهورة وتسعى لتحقيق ذلك ووقت الأحلام دوما يكون لذيذ...فتفكر بأن ترسل لنفسك رسالة تصلك بعد عام تهنىء نفسك على تحقيقك لحلمك...

أو تخيل أنك أحببت شخصا ما و لا تعلم إن كان مقدرا لكما أن توفقا فى الإرتباط أم لا...فأرسلت للطرف الاخر رسالة تصلة بعد عشرة أعوام مثلا...تقول فيها...(سأظل أحبك دوما مهما حدث)

ترى ماذا سيكون شعورك وقت كتابة الرسالة...و ماذا سيكون شعور من يقرأها سواء أنت أو شخص اخر؟

من شاهدوا الفيلم سيرون معى أن بة تشابها كبيرا مع الفكرة....فالفيلم يحكى قصة زوجين تربط بينهما قصة حب كبيرة...ثم تمرض الزوجة مرضا تعرف أن بة النهاية...فتسير فى يوم ما على الشاطىء محملة بالأفكار و الهموم
و فى يدها رسالة كتبتها لزوجها ليقرأها بعد وفاتها....ثم تقرر أن تضعها فى زجاجة و تلقى بها للأمواج...بدلا من أن تعذبة بها....و تشاء الظروف أن تقع بعد و فاتها بفترة فى يد أحد الأشخاص الذى يرى أنها مادة صحفية لذيذة
فينشرها فى جريدة مشهورة ليقرأها الزوج و يعرف بالطبع من كتبها....الفكرة جميلة لكن لا أدرى لم أشعر بالخوف إن فكرت فى إرسال رسالة مستقبلية؟؟

Saturday, June 11, 2005

قريبا إن شاء اللة

قريبا إن شاء اللة سوف انتقل الى عنوان جديد

Friday, June 03, 2005

ولكنة ضحك كالبكا

هل كان قلبى يشعر بما سيحدث عندما كتبت عن يوم المرأة المصرية...و عن سبب إختيار اليوم ,لقد استوقفنى حديث إذاعى صباح يوم السادس عشر من مارس يتحدث فية أحد الأشخاص عن
أول يوم تخرج فية المرأة المصرية فى مظاهرة عام 1919 وعن السيدة التى استشهدت فى المظاهرة و اتخاذ الحكومة المصرية هذا اليوم لتكريم المرأة المصرية...لا أعلم لم فكرت طويلا أثناء طريقى للعمل فى تلك السيدة التى توفيت وما كان شعور أهلها عندما توفيت؟
هل لاموها لأن خروج المرأة للمظاهرات كان يعد فى ذلك الوقت عمل غريب...أم احتسبوها شهيدة كمن كان يسقط كل يوم من الشهداء؟
إننى أشعر بالمرارة..ولا تواتينى القدرة على الكتابة ...فلم تمضى بضعة أشهر على ما كتبت إلا و نسمع جميعا عن المهزلة التى حدثت يوم الخامس و العشرين من مايو الماضى من إعتداء على الصحفيين الذين تظاهروا أمام مقر نقابة الصحفيين
وما حدث بالتحديد من إعتداء على الصحفيات هناك من ضرب و تمزيق ملابس وسباب...إن أصابعى ترتعش ولكنى شعرت بحاجة إلى أن أتكلم لو كان ما حدث تم بفعل مشاجرات بين فئتين أيا كانت دوافعهما كانت ستكون واقعة مؤسفة على إعتبار أن الحكومة و الشرطة لم تكن موجودة لتدافع عن الأعراض و تحمى المواطنين...و لكن أن تكون الحكومة هى الجانى و قوات الأمن هى التى قامت بهذا التصرف الهمجى..؟؟إننا نتشح بالسواد....إننا نتشح بالسواد ليس بملابسنا ولكن من قلوبنا..لن أفسر ما حدث و دوافعة فكل شىء معروف و مفهوم...لقد سقط القناع لم يكن شىء غريب أبدا على قوات الأمن ما تفعلة
يكفى أن تقرأ تقرير واحد من تقارير منظمة حقوق الإنسان عن ما يحدث فى السجون و المعتقلات ..لتعرف؟ الخطير فى الأمر أن ما حدث كان تحت سمع و بصر كاميرات الصحافة الدولية...(يعنى مش فى معتقل ولا حاجة؟)
إن هناك شيئا ما يلفظ أنفاسة فى مصر...إنها رسالة واضحة لكل من تسول لة نفسة أن يقول لا
ولكن.........ما حدث لن يمر ...إن تاريخنا كلة نضال من أجل الحرية و لن يوقفنا ما حدث
فلا يتعجب أحد إن خرج علينا أحد العباقرة من الحكومة شهر مارس المقبل ليروى لنا تاريخ المرأة المصرية السياسى و دعم الحكومة المصرية لة(و يقترح علينا بنبرة جهورية إنشاء تمثال للشهيدة المصرية)

وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنة ضحك كالبكا
و أسود مشفرة نصفة يقال لة أنت بدر الدجا
المتنبى

(ملحوظة...المتنبى مات من زمان يا إخوانا الكرام..يعنى ما حدش يحاول يقبض علية)